كم عانت حرائر الأزهر من الإعتقالات والإهانة,والتعذيب من أجل إيصال صوت الحرية من داخل الجامعات ومن خارج أسوارالجامعات,وكم تمت مطاردتهن حتى فى البيوت بدونِ رحمةٍ أو مراعاةٍ لآدابِ المجتمعِ المصرى الذى يمنع حتى الحديث عن المرأةِ فى الطرقات. فكم هو شاقٌ عليكِ يافتاةَ الأزهر,ولكن عهدنا فى الأزهر وشبابه عدم الركوعِ أمام الباطل.
تصميم:حرائر الأزهر
0 التعليقات:
لاترحل قبل أن تعلق على الموضوع
فتعليقك يعطينا دفعة للأمام,لكى نتحدى كل الظروف